الرحيبة
أهلا بك عزيزي الزائر
هذا المنتدى يتطلب تسجيل الدخول لتتمكن من المشاركة
ان كنت تملك حسابا لدينا تفضل بالدخول
أو بأمكانك الحصول على حساب جديد من خلال التسجيل في هذه الصفحة
للمزيد يرجى استخدام زر اتصل بنا
الرحيبة
أهلا بك عزيزي الزائر
هذا المنتدى يتطلب تسجيل الدخول لتتمكن من المشاركة
ان كنت تملك حسابا لدينا تفضل بالدخول
أو بأمكانك الحصول على حساب جديد من خلال التسجيل في هذه الصفحة
للمزيد يرجى استخدام زر اتصل بنا
الرحيبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تبدأ الحياة عندما تقرر ماذا تريد منها
 
البوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالرئيسية

 

 !|! بسمة وأمل !|!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عندي...أمل
رحيباني جديد
عندي...أمل


عدد الرسائل : 10
العمر : 49
الموقع : في أرض الله الواسعة
العمل/الترفيه : جامعي
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/01/2010

!|! بسمة وأمل !|! Empty
مُساهمةموضوع: !|! بسمة وأمل !|!   !|! بسمة وأمل !|! Emptyالسبت يناير 02, 2010 12:10 am

!|! بسمة وأمل !|!





من هنا نلتقي ،، نتكاتف ونفتح أبواب الأمل ،،

ونشق طريق السعادة ،،لنملئ قلوبنا فرحاً وحباً ،،

ننظر الى الأمام ونترك الماضي غير السعيد ،،

دعوة للأنس والسعادة والإنشراح ،، هي دعوة للتفاؤل ،،

فبه ستزول الهموم ،، ويرى الإنسان النور ،،

قل لمن يحمل هماً إن همك لن يدوم ،،مثلما تفنى السعادة هكذا تفنى الهموم ،،

تفاءل أيها الإنسان و أبشر بالسرور ،،

ففي زمنٍ كثر فيه التشاؤم واليأس علينا أن نعلم "أن مع العسر يسرا"

وإذا رايت الحبل يشتد ويشتد ،، فاعلم أنه سوف ينقطع ،،

صدقوني والله مابعد الصبر الاَ الفرج ،،

ومهما طال ظلام اليأس في حياتكم سيطل فجر جديد وتعود الإبتسامة ،،

" تفاءل وعش يومك كما هو واترك امرك لله فما كتبه لك سيصيبك "

فالأيام تمضي كثوانٍ في ساعة واحدة ،، والأحلام تتطاير كأوراق الخريف اليابسة ،،

والبدر يختفي في تلك السماء المظلمة ،، والوجوه تتغير في ظلمة الليالي القاتمة ،،

والكلمات تتعثر كخطوات طفلة حالمة ،، والقلوب تتحجر كصخور الجبال الصامدة ،،

والإنسانية تنقرض في هذه الأرض القاحلة ،،

فيا صاحب الهمِّ إن الهمّ منفرجٌ فابشر بخيرٍ فإنّ الفارج الله ...

المشاكل والأزمات ليست نهاية البشرية فلا بد من وجود خيط صغير لنمسك به،،

لنعبر به طريق الصعاب والمخاطر والألم ونعبره بنجاح مع وجود أشياء كثيرة ،،

يمكن أن نجدها في مكان ما في هذا الوجود ،،

نسمعها بين همسات الإحساس الهادئة ،، نراها في بسمات الأمل الرائعة ،،

نلمحها في طموحات الشباب الواعدة ،، نجدها في ألحان الطيور المغردة ،،

نشمها في رائحة الأزهار المعطرة ،،

بعدها نعرف بإيقان بأن كل الصعاب قد هانت ،،

فلا عليك إلا بالنظر إلى الحياة بإيجابية والتمسك بخيط ولو كان صغيراً ،،

!|! بسمة وأمل !|!





إن التفاؤل متغلغل في نسيج الفكر الإسلامي،،

ويتجلى ذلك في جملة من الأحاديث وشروحها؛

فلقد فهم الشراح الكبار من المتقدمين هذه النزعة الإسلامية،،

وصاروا يبنون عليها كثيراً من تأويلهم للأقوال والأفعال النبوية ،،

وفي هذا العصر تتعاظم حاجة المسلم والناس من حوله للتفاؤل،،

ولقد جاء الإسلام حاثّاً على الرجاء والأمل، وداعياً إلى التفاؤل الإيجابي ،،

الدافع للانطلاقة والعمل من أجل التصحيح والتطوير،،

بل إن اليأس والقنوط والإحباط والتشاؤم جوانب ليست بداخلة في نسيج التفكير الإسلامي البتة،،

مهما أحاطت بالمؤمن الشدائد، وادلهمت الخطوب، وغيم الجو وتلبد ،،

ونصوص الشريعة شديدة الصراحة والوضوح في هذا الجانب،،

قال - تعالى -على لسان نبيه يعقوب - عليه السلام - مخاطباً أبناءه:

{وَلا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ إنَّهُ لا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}
[يوسف: 87]

وقال - سبحانه - على لسان خليله إبراهيم - عليه السلام - :

{قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إلاَّ الضَّالُّونَ}
[الحجر: 56]


إنّ من الصفات النبيلة والخصال الحميدة التي حبا الله بها نبيه الكريم ورسوله العظيم صفة التفاؤل،،

إذ كان صلى الله عليه وسلم متفائلاً في كل أموره وأحواله، في حلِّه وترحاله، في حربه وسلمه،،

في جوعه وعطشه، وفي صحاح الأخبار دليل صدق على هذا،،

إذ كان صلى الله عليه وسلم في أصعب الظروف والأحوال يبشر أصحابه بالفتح والنصر على الأعداء،،

نعم إنه التفاؤل ، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم، ويرفعون به رؤوسهم،،

فهو نور وقت شدة الظلمات، ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق الكربات،،

وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ،،

عندما تفاءل وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً،،

فالتفاؤل سنة نبوية، فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحب الفأل الحسن وينهى عن التشاؤم والتطير،،

حيث قال:
« تفاءلوا بالخير تجدوه »


ولذا نجد التفاؤل، والثقة بموعود الله - تعالى - وحسن الظن به - سبحانه - أصل راسخ، وسِمَة ثابتة، ومَعْلَم بارز،،

قوي الحضور في حياة نبينا الكريم ؛ وشواهد ذلك في السيرة العطرة أكثر من أن تُحصَر،

من تلك المواقف :


تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم ،،

فعن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال :

( كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا بأقدام القوم،
فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، ما ظنّك باثنان الله ثالثهما )
متفق عليه.

[size=25]فاللهمَّ برحمتك وجودك بُثَّ الأمل والتفاؤل فينا؛ فإن حياتنا وركيزة انطلاقتنا في ذلك،،


وارزقنا بفضلك حسن الظن بك، والثقة بموعودك، والاجتهاد في التمسك بشرعك،،

والعمل لدينك، ومقارعة أعدائك، إنك على كل شيء قدير ،،
أخوكم....عندي أمل
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رحيباني ؟؟؟وبس
مشرف
رحيباني ؟؟؟وبس


عدد الرسائل : 811
العمر : 39
الموقع : U.A.E
العمل/الترفيه : بعدين؟؟؟؟
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 14/02/2009

!|! بسمة وأمل !|! Empty
مُساهمةموضوع: رد: !|! بسمة وأمل !|!   !|! بسمة وأمل !|! Emptyالسبت يناير 02, 2010 9:08 pm


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]موضوع راقي وهادف وان شاء الله تكون ايامك كلها أمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وسعادة أخي الكريم واهلا وسهلا بك مرة أخرى....تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عندي...أمل
رحيباني جديد
عندي...أمل


عدد الرسائل : 10
العمر : 49
الموقع : في أرض الله الواسعة
العمل/الترفيه : جامعي
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/01/2010

!|! بسمة وأمل !|! Empty
مُساهمةموضوع: رد: !|! بسمة وأمل !|!   !|! بسمة وأمل !|! Emptyالسبت يناير 02, 2010 11:07 pm

شكرا لك ولمرورك أخي رحيباني... [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
!|! بسمة وأمل !|!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الرحيبة :: حوارات و تقارير :: حوارات و هموم-
انتقل الى: