مما قرأت وأعجــبني

باسم الله الرحمن الرحيم

اخوتي وأخواتي أعضاء منتدى الرحيبة

برقيّنا ترقى موضوعات المنتدى ..

وبرقيّ الموضوعات يرقى منتدانا فينعكس بدوره على أبناء مدينتنا عامّة

من قراءاتي .. ومن عمــق ما أقرأ وما أحبّ من أقوال

أحببت أن يكون ابتدائي من هنا

من هذا الركن مع مختارات مما قرأت من كتاب الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ذكريات علي الطنطاوي
ج1

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تقع الذكريات في ثمانية أجزاء

ورغم أنني في جزئها الثالث .. إلا أنني لن أضيّع عليكم درراً مما قرأت سالفًا

فعلى بركة الله أبدأ

نتمنى من الله التوفيق والسداد
وبكل شوق ننتظر مشاركاتك الرائعة

من صفحة 262 و 263 أبدأ حيث تمّ ذكر الرحيبة بفضل الشيخ السيوطي
Smile

يقول الشيخ رحمه الله
"وآل الشطي وهم فقهاء حنابلة فرَضيون، أصلهم من بغداد ومن أجلّهم الشيخ حسن الكبير المتوفّى سنة 1274، أخذ عن المشايخ مصطفى السيوطي و غنام النجدي وعبد الرحمن الكزبري وعبد الرحمن الطيبي"

إلى أن يقول:

"وآل السيوطي، ومنهم الشيخ مصطفى مؤلف كتاب "مطالب أولي النهى"، وأصلهم من قرية الرحيبة بجوار القَطيفة، على جانب الطريق من دمشق إلى حمص. وهو شرح كتاب "غاية المنتهى" للشيخ مرعي الكرمي، نسبة إلى بلدة طوركرم (طولكرم) المتوفى سنة 1243."

aus liebe zu meine stadt كتب:: نتمنى من الله التوفيق والسداد
وبكل شوق ننتظر مشاركاتك الرائعة

الشكر الجزيل أستاذي

يكفيني ولو واحدًا ينتفع بما أضع

وقد يكون يومًا خزينة أقوال لأحدهم

"والنسيان آفة الإنسان، وإن كان نعمة من الله. ولولا أن المرء ينسى آلام الحياة ما استطاع السكون إليها ولا الرضا بها"

الذكريات
ج1
ص17

"في المحكمة يحلفون الشاهد بأن يقول كل الحق، كل الحق ولا شيءغير الحق، ذلك لأن بعض الحق أقرب إلى الباطل"

ص25

"قلت لكم إنه مرّ في حياتي عشرات من الناس كلهم يحمل اسمي، وكلهم <أنا> بمعنى الكلمة عند زملائنا أساتذة علم النفس، وما منهم إلا واحد هو أنا بإحساسي وعاطفتي وفكري"

ص25

"الحياة الحب، والحب الحياة" هذا ما قاله شوقي، ولكني لست في هذا معه، فقد يموت المحب ويعيش ناس بلا حب.
وما أنا من أنداد شوقي، لكن لو قال <ما العيش إلا الذكريات> لكان أصدق.

"هل يتخلّى أبٌ عن ابنه لعيوبه، ويأخذ ابن غيره المنزّه عن العيوب؟

ص29

"لقد اقاموا مرّة في داريّا (من قرى الغوطة الغربية) معرضًا للعنب الشامي عُرض فيه مئة وأربعة أنواع من العنب"

ص33

الله يهدّ الظالمين وترجعلنا هالخيرات المسفوحة!