لنبحث عن الرحيبة وسكانها في الشبكة

شباب هذا الموضوع فقط للبحث ونقل ماقيل عن الرحيبة وسكانها وانسابههم

فكل واحد بيطلع معه شي بهالخصوص ينزل الرابط:

تفضلوا شوفوا هالرابط

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مشكور عالرابط يااخي
بس والله قلبتو قلب وماقدرت اوصل لاشي

ما طلع معنا شي يا غالي
شي بقلك دومة الجندل وشي بقلك بالاردن ومدري شو

والف شكر الك على الموضوع

ان قصدي شباب اي موضوع اي ردود على اي موضوع نجدها نضع الرابط لنرى ماذا يروى ويتداول في المنتديات عن القبائل والعوائل اللتي هاجرت او سكنت في الرحيبة
ليكون عندنا اطلاع على مايقولون عنا وبدورنا من عنده معلومات او اراد تصحيح معلومات يكون هذا الموضوع ساحة للنقاش المفتوح بهذا الخصوص وشكرا لكم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

منذ أن وجد الإنسان على وجه الأرض عرف الهجرة والإنتقال من مكان لآخر طلباً وتلبية لظروف حياته ؟؟ والبحار والأمصار.وجاء القرآن يخبرنا عن رحلة الشتاء والصيف وهجرة الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام من مكان لآخر بسبب تعذيب وتكذيب أقوامهم لهم، وتبليغاً للرسالة والدعوة إلى التوحيد، فقد هاجر إبراهيم وموسى ومحمد وغيرهم من الرسل والأنبياء عليهم الصلاة والسلام وأمروا أصحابهم بالهجرة إلى الأماكن التي توفر المناخ والأمن لتبليغ الدعوة والحفاظ على دينهم وعقيدتهم، وأمر النبي اصحابه بالهجرة للمدينة كما أمرهم بالهجرة للحبشة لأن ملكها النجاشي كان ملكاً عادلاً لا يظلم أحداً، وكان على رأس المهاجرين عثمان بن عفان وزوجته رقية بنت الرسول صلى الله عليه وسلم ومانت هذه الهجرة في السنة الخامسة للنبوة، ثم كانت الهجرة الثانية وفيها 83 رجلاً و11 امرأة. وقد كانت هجرة المدينة والحبشة نتيجة للتعذيب والاضهاد، وكانت الرحلات التجارية التي تربط بين بلاد الشام واليمن والعراق ومصر والمغرب العربي ظاهرة معروفة لها طرقها ومواسمها وبعدها انتقل التجار شرقاً إلى الهند والصين وأندونيسيا وماليزيا، فكانوا بسلوكهم وصدقهم في التعامل القدوة المثلى التي أثرت أعظم الأثر في نفوس الناس فدفعهم ذلك للدخول في دين الله أفواجاً.واستمر الانتقال والاغتراب عبر القرون وفي كل المجتمعات مشرقاً ومغرباً وتنوعت أسباب الهجرة والاغتراب من ظروف مادية اقتصادية إلى ظروف سياسية ودينية وعلمية.ونتيجة للعوامل المختلفة فقد عرفت مدينة الرحيبة ومنذ أن كانت قرية صغيرة، وقبل أكثر من قرن من الزمن الغتراب إلى أمريكا اللاتينية وخاصة الأرجنتين والبرازيل واسبانيا وبالذات جزر الكناري، ومعظم المهاجرين استوطنوا في تلك البلاد باستثناء عدد قليل عادوا لأرض الوطن وكانت المرحلة الثانية من الاغتراب ضمن اليلاد العربية وكانت فلسطين هي الموقع الاول للعمل وقد ذهب عدد كبير من الشبا ب العمال للعمل هناك وفي مطلع الخمسينا ت من القرن الماضي ذهبت ا ول مجموعة الى المملكة العربية السعودية وتعاقدوا مع شركة القباني بمدينة الريا ض ومن بين هؤلاء \علي محمد رجب \ محمد ذيب غنام\محمد سعيد زعزوع\ محمد صيلين\ ثم تتالى الاغتراب الى باقي دول الخليج الاخرى وا زداد عدد المغتربين للعمل في انواع المهن حتى زاد عدد السائقين في دولة الامارات وحدها مايربو عن 400 سائق ثم اتجه عدد من الشباب للعمل في الجماهيرية الليبية حيث توجد فرص العمل وخاصة في مجال البناء وبدء عدد المغتربين يزداد عاما بعد عام الى هناك وقبل اكثر من قرن من الزمن عرفت الرحيبة مهنة صيد الصقور والمتاجرة بها فكانوا ينتقلون في البادية السورية ثم انتقلوا الى العراق وايران وتركيا وجمهوريات الاتحاد السوفيتي سابقا وهم يقومون بالاتجار بها في دول الخليج وكانت فترة الاغتراب سواء بصيدها او بيعها فترات موسمية في كل عام ومن ابرز العاميلين في هذا المجال \مرعي شوك\علي القجة \محمد نور الدين الشيخ \عثمان شوك\محمد غزال \ وتحتل الرحيبة في هذا المجال المركز الاول في العالم العربي وكانت مكاتب تجارة الطيور منتشرة في احياء الرحيبة، ومن الاهمية بمكان أن نذكر أن اول إغتراب في طلب العلم كان منذ أكثر من قرن من الزمن وذلك إلى الأزهر في مصر حيث ذهب الشيخ محمد أبو زيد ومحمد شحادة إلى هناك للتفقه بالدين وبعلزم الشريعة، كما كان الشيخ عبد الرحمن قصاب في دير عطية مقصداً لطلاب العلم وكان ممن درس على يديه الشيخ قاسم الخطيب.وفي اواخر الخمسينيات واوائل الستينات من القرن الماضي بدأ الإبتعاث العلمي المنظم وكان للطلاب المتفوقين في الرحيبة نصيباً وافراً بذلك فابتعثوا إلى أمريكا وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وروسيا وعادوا بأعلى التخصصات والدرجات العلمية.وفي اوائل الستينات من القرن الماضي بدأ الإغتراب للتعلم والتدريس، وكان اول المغتربين للتعلم في السعودية محمد اسماعيل السيد أحمد ومحمد حوري زيدان وعبد الكريم مُحي الدين عبدو، وفي اليمن مصطفى عبد الكريم الخطيب، عبد الرحمن القجة وأحمد حاتم غنام/ وفي قطر أحمد محمد تركمان،يوسف محمود الجاروف وعبد الكريم محمود طيارة/ وفي الإمارات سلامة محمد حينون، و / وفي الكويت عرفات محمد حابس ومحمد القديمي/ وفب الجزائر علي خليل حماد، نورس فؤاد صليبة ومحمد الحاج أحمد/ وفي ليبيا تركي محمود وزة.ولم يقتصر الإغتراب على المعلمين بل شمل أيضاً الاطباء والمهندسين بجميع الإختصاصات بالإضافة إلى المهن المتعددة الأخرى.ولا تخفى على أحد الآثار الايجابية للإغتراب سواء من الناحية المادية أو المعنوية حيث ساهم المغتربون بالعديد من الأعمال والمنشآت التي أتاحت لنيبة كبيرة من الشباب للعمل في بلدهم وبين أهلهمن ما كان له دور برفع مستوى الدخل الفردي قياساً على المدز والقرى المجاورة للرحيبة.وتشجيعاً من الدولة للمغتربين ورعايتهم، أوجدت الدولة وزارة للمغتربين وسنت القوانين التي تغريهم بالعدة للعمل والاستقرار في الوطن.

</TD></TR></TABLE>

» لنوثق تاريخ مدينتنا على الشبكة...هام جدا
» ضوابط التحدث بين الجنسين على الشبكة العنكبوتية
» الرحيبة في اسبوع
» الرحيبة اليوم
» رمضان و الرحيبة