معلقات رائعة

موضوع: معلقات رائعة الأحد يونيو 28, 2009 4:31 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[size25]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
	قال لها : بأن الوادع حقيقة موجعة قالت : أكره النهايات .. لا أحبها !! ........... لنتجاوزها إذا ً............ *************************** وترخص سيدي في وقت الكساد كلماتنا كانت كلمة عزت وذلت بها في أزمنة لا تشبه زمانك الحالي .. ..المر بمرارة بوحها المتقشف لك ....... الآن اسمعها من شفتيها تماماً كما تحب كأساطير العجائز في رواياتهن حين كانت لهن محط الرحال ومسكن الطين في أحلامهن .. ظاهرة عشوائية عابثة تقوم على معادلة المؤثر والسبب إذن لماذا تظن أن عشوائيتها ستنتظم بالبقاء معك ......لا أظن ........................... البتة !! .................................... وفيٌ أنت صاحبي .. (و لبئس الصحبة ).. حين لا تختار إلا مساحات ضيقة للركض لفرس تثور حال الحبس !! وحال اللبس ..!! فلا فخر إذن ولا حرية أبدا ً حين تجري مغامراً منطلقا ً فوق سرج واقعيتك لتمس حريق أوجاعي الضاحكة بصقيع تكافؤك أو إجبارك أو تباهيك أو حتى خبرتك ما علينا الآن سوى .. أن نعود لمبدأ كلماتنا نعم المبدأ ...... أي مبدأ ؟؟ عذرا ً قصدي لنبدأ ما أحسست إذا يا صاحبي إلا ببوح مستطير كالشرر .. وثمر ينضج ليسقط بعد ضعف ويبس الغصن . . ثمر سريع العطب إن سقط ...!! حسنا ً إليك ما أحسته هي تماما ً ..مخبورا ً موصوفاً متجلياً دون تورية عفواً ......... ((إلا ما كان مني أنا من سقط الرواية . وجهل النقل )) أحست بحنين يفك محابس الأرض ويهمز الحجر بكلمة ويترك آلاف الكلمات والأحاسيس مطمورة كالتراب في باطن الآبار .. ماذا في يديك ؟؟ ثرى .. ألا ترى أفكار تسوقها لها تلك الكلمات كالعصف .. ريح ٌ تكشف الأسطح الأقل حماية .. لتدك خرائب تتفلت منها الجنيّات .. لتسمع منها صيحات بنات آوى فلا يخطر بالبال كم من السواتر والمصدات تداري هي بها هبوبا ً لحزن لا يقوى أن يكشف عن جرح البوح إلا بضحكه ساذجة قد تندس بين بهرج ثيابها أهات وأحاسيس تكفنها وهي تنبس بأحرفها الأولى ....... ******************** ..أ .. ... ... ... ... ................ لتبدو مكفنة بقداستها .. وعارية بوقاحة بذلها .. لكنها في كلا الحاليتين ... مـ يـ تـ ـة .................................................. ...................................... أردت أن أنجو من كتائب البوح تلك التي باغتتني وحيدة بساحة الميدان لأستسلم لرهائن الليل ومدارج الهوى.. لكني وجدته يستخف برياتها الملوحة بالعبور ..و بتجاوز الآخر وفي نفس المعركة يقدم وهو أعمى... يدفع بحربته المسنونة إلى أقصى ما تصل إليه يديه الناشبة بين قلبها وأسرارها .. فيطفر الدم والنزف وحتى إحساس الوجع الذي ما عاد شجيا ً .. ويمهر بمخالب أصابعه كل هذا الكيان لحظات قبل ألا تتعطل رئتاها ويتوقف النبض مع ألم نضحت به عينيها قالت : لا أريد منك جرحا ً كهذا ... لعله يرعوي .. يسالم .. يصالح .. يطامن أو يشعرها بالسلام لكأنه في كل هذا لا يراني أنا فهو .يراها هي ولا يستوعب انضمامي إليه للأبد نسيت .. فهو أعمى ...!! يتفقد وجهي فقط ليكشف عن أرواح جديدة هائمة ..صارمة كان الصوت مني إشهاراً للتوسل أنت أنت أسلم راياتي لكَ بحب .. وأقاضي من أحب .. وأعاتب الأحب ... أنت الألم الصالح الذي يقفونا كلتانا أنا وهي .. يوقفنا مرات بالصفعة المفاجئة حين تزول الثقة والحصانة المؤقتة .. من تلك المبادئ .. يقض مضجعي أن تشق بفأسك مرارة الوداع وتوزعها بالقسطاس بيني وبينك. ...... وبينها ...... (لن تحضر القسمة فهي غائبة ) سماحة نفسي تتأدب في حضرتك لأقول : كل شيء لك ........ كله لك -- كل ما قسمت من هش الشجر , ومن عطب الثمر كل ما لان لك من صلابة موهومة حد الإنسحاق .. هو لك لأني أرفض زمن الضحايا والتضحية فليس هذا بزماني .. الحالي .. الممرور بحب السكون في مرة من المرات النادرة تقلد ذات الفأس فأس الحقيقة كان وجلا ً على غير عادته فكلا قلبيهما نائمين منذ عصور ... يقظتهما أحيانا صفاء ونعاسهما جُله ُ تغافل بعد أحلام تتصبب بفزع الغرق أو الفقد ... هبني حينها قلت : تزول كل الطعون حين تأتي .. من الأحبة ..!! فماذا تراك كنت ستقول ..؟؟ سوى أن .. الوداع حقيقة موجعه ..!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[/size]

لحظـــــــــــــــــــ الفراق ـــــــــــــــــة

نعم كم هي صعبة لحظة الفراق

عندها تنتهي الكلمات وتكتفي
…
الدمـــــــــــــــوع بالتعبـــــــــير

حــــــــزن القلب

ودمــــــــعة العين

واسترجـــاع كل الذكريـــــــات

الذكريــــــــــــــــــــــات:
هي الشيء الذي يبقى لدينا بعد الفراق

ذكريات قد تمزج بين ابتسامة ودمعة أو أن تضيف دمعة إلى

دمـــــــوع الفراق

ذكريات سنوات قضيناها مع الأحبة نسترجعها في دقائق والسبب هو الفراق

بقدر حبنا لمن نفارقهم بقدر ما تكون صعوبة
لحظـــــــ الوداع ــــــة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الوداعوالفراق

شيئان أحاول عدم التفكير فيهما

و قد ابعد عقلي عن التفكير في
لحظة الوداع قبل حدوثها ولكنها ستفرض علي وسأعيشها مهما فعلت لحظات لا بد منها
لأنها من سنة الحياة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فيا مقدر الفراق أفرغ علي صبرا ولا تتركني

لحظــــــ الوداع ـــــــة

حقا وصدقا صديقي الغالي ان الوداع حقيقة موجعة ..........تقبل مروري

السلام عليكم
الله يسلم ايديك اخي عاشق الرحيبة على مواضيعك الرائعة وعلى الاسم اللذي انتقيته في المنتدى(عاشق الرحيبة)
اسم رائع ويدل على حبك ووفائك للرحيبة
وارجو من الله ان اكون عضوة مفيدة واخت معكم
تقبلو فائق احترامي
المغتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــربة

» كلمات رائعة
» قصة فتاة رائعة
» قصة رائعة بكل معنى الكلمة
» حكمة رائعة‏ عن المرأة
» يا شام عاد الصيف............رائعة سعيد عقل